أكد المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أن الحزب سيظل، كما كان دائما، قوة إصلاحية، واقتراحية، مشددا على أن التحولات الإقليمية والجهوية والدولية، تقتضي الإحاطة بمختلف التطورات التي تتطلب دعم العمل المؤسساتي، بالإصلاح السياسي والدستوري، في أفق بناء تنموي وديمقراطي متوجه الى المستقبل.
وتابع أن الوضعية الاعتبارية والسياسية التي يتميز بها الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في المشهد الحزبي، ينبغي تعزيزها بمواصلة النضال والانخراط في كافة القضايا المجتمعية.